166. Penutup

اللهم آتنا من لدنك أجراً عظيماً واهدنا صراطاً مستقيماً، واجعلنا من الذين أنعمت عليهم من النبيين والصديقين والشهداء والصالحين وحسن أولئك رفيقاً، ذلك الفضل من الله وكفى بالله عليماً، والحمد لله أولاً وآخراً وباطناً وظاهراً، هو الأول والآخر والظاهر والباطن وهو بكل شيء عليم، ما شاء الله لا قوة إلا بالله العلي العظيم، الحمد لله الذي هدانا لهذا وما كنا لنهتدي لولا أن هدانا الله. قال المؤلف قدس الله سره ونور ضريحه ونفع المسلمين به: وكان الفراغ من تأليفها في أحد شهور سنة تسع وستين وألف (1069) من الهجرة النبوية، على صاحبها- وهو سيدنا ومولانا ووسيلتنا إلى ربنا محمد رسول الله وعلى آله أفضل الصلاة والسلام، ما بقيت الليالي والأيام. والحمد لله رب العالمين.

Komentar

Postingan populer dari blog ini

Download Risalatul Muawanah

163. Wasiat Allah Kepada Nabi Isa